خسرت الكرة المغربية الكثير من اللاعبين الذين راحوا ضحية إغراءات التجنيس وحملوا ألوان منتخبات أوروبية ، وشاركوا في العديد من المحافل الدولية بألوان أجنبية.
ورغم أن الكرة المغربية نجحت في استقطاب مجموعة من اللاعبين المغاربة الذين طاردتهم ظاهرة التجنيس كمصطفى حجي وعبد السلام وادو ومروان الشماخ والمهدي كارسيلا وزكرياء البيض وآخرهم هاشم مستور، إلا أنها لم تنجح في التأثير على مجموعة من اللاعبين الذين أداروا ظهرهم للدعوات التي وجهها لهم المدربون الذين تعاقبوا على تدريب المنتخب المغربي.
وعاد التجنيس ليخيم بظلاله على الكرة المغربية بعد أن قرر أنور غازي مهاجم أياكس الهولندي اختيار اللعب للمنتخب الهولندي، ورفض تمثيل بلده الأصلي المغرب.
وتعود بنا الخطوة التي أقدم عليها أنور غازي إلى مجموعة من اللاعبين الذين خسرتهم الكرة المغربية وآثروا حمل ألوان منتخبات أجنبية، ومن أبرز الأسماء التي رفضت حمل القميص المغربي عادل رامي الذي أبصر النور في فرنسا وقرر اللعب للمنتخب الفرنسي، وهو الذي يمارس حاليا بنادي إشبيلية الإسباني بعد أن لعب لعدة أندية كليل الفرنسي وفالنسيا الإسباني وميلان الإيطالي.
أما في هولندا التي تعرف جالية مغربية كبيرة فإن أشهر المغاربة الذين حملوا ألوان المنتخب الهولندي،فهناك ابراهيم أفلاي الذي شارك مع هولندا في كأس أمم أوروبا وكذا كأس العالم ولعب لإيندهوفن وبرشلونة وشالك ويلعب حاليا لستوك سيتي الانجليزي،ثم خالد بولحروز الذي لعب للمنتخب الهولندي في العديد من المحافل الدولية، كما لعب لعدة أندية أوروبية شهيرة كفالفيك الهولندي وتشيلسي وهامبورغ وإشبيلية وشتوتغارت.
وفي بلجيكا أيضا يحمل لاعبان مغربيان ألوان المنتخب البلجيكي، الأمر يتعلق بمروان فلايني لاعب مانشستر يونايتد الانجليزي والذي يعد حاليا من اللاعبين الأساسيين بمنتخب الشياطين الحمر إلى جانب ناصر شادلي الذي يحمل ألوان توتنهام الإنجليزي، علما أن الأخير سبق أن شارك مع المنتخب المغربي في مباراة ودية أمام إيرلندا، لكنه قرر في الأخير اختيار المنتخب البلجيكي.
ومن أبرز الأسماء المغربية الجديدة الأخيرة التي أدارت ظهرها للمنتخب المغربي بألمانيا هناك كريم بلعربي لاعب باير ليفركوزن والذي تلقى دعوة في العديد من المناسبات من طرف الزاكي بادو لكنه رفض قبل أن يقرر نهائيا اللعب لمنتخب المانشافت.
وفي إسبانيا استأثر اليافع منير الحدادي بمتابعة كبيرة بعد تألقه في الموسم الماضي مع برشلونة، ما جعل الزاكي بادو يبادر مدرب منتخب المغرب إلى استدعائه، لكن دل بوسكي مدرب المنتخب الإسباني سارع إلى استدعائه وإشراكه في إحدى المباريات،ليحرم المنتخب المغربي من هذا اللاعب الشاب، علما أن دل بوسكي لم يوجه له الدعوة منذ تلك المباراة.
ولا يقتصر التجنيس على المنتخبات الأوربية بل إن المغاربة سبق أن حملوا ألوان بعض المنتخبات الخليجية، إذ يلعب حاليا الحارس المغربي أمين لوكومت لمنتخب قطر، وهو الذي رفض منذ فترة الدعوات التي وجهت له للانضمام لمعسكرات منتخب الأسود.
كما يلعب المغربي اسماعيل واجغو للمنتخب الإمارتي وشارك معه في العديد من المناسبات الدولية ،علما أنه يلعب حاليا لنادي العين، إضافة إلى فوزي عايش الذي يلعب للمنتخب البحريني منذ سنوات
ورغم أن الكرة المغربية نجحت في استقطاب مجموعة من اللاعبين المغاربة الذين طاردتهم ظاهرة التجنيس كمصطفى حجي وعبد السلام وادو ومروان الشماخ والمهدي كارسيلا وزكرياء البيض وآخرهم هاشم مستور، إلا أنها لم تنجح في التأثير على مجموعة من اللاعبين الذين أداروا ظهرهم للدعوات التي وجهها لهم المدربون الذين تعاقبوا على تدريب المنتخب المغربي.
وعاد التجنيس ليخيم بظلاله على الكرة المغربية بعد أن قرر أنور غازي مهاجم أياكس الهولندي اختيار اللعب للمنتخب الهولندي، ورفض تمثيل بلده الأصلي المغرب.
وتعود بنا الخطوة التي أقدم عليها أنور غازي إلى مجموعة من اللاعبين الذين خسرتهم الكرة المغربية وآثروا حمل ألوان منتخبات أجنبية، ومن أبرز الأسماء التي رفضت حمل القميص المغربي عادل رامي الذي أبصر النور في فرنسا وقرر اللعب للمنتخب الفرنسي، وهو الذي يمارس حاليا بنادي إشبيلية الإسباني بعد أن لعب لعدة أندية كليل الفرنسي وفالنسيا الإسباني وميلان الإيطالي.
أما في هولندا التي تعرف جالية مغربية كبيرة فإن أشهر المغاربة الذين حملوا ألوان المنتخب الهولندي،فهناك ابراهيم أفلاي الذي شارك مع هولندا في كأس أمم أوروبا وكذا كأس العالم ولعب لإيندهوفن وبرشلونة وشالك ويلعب حاليا لستوك سيتي الانجليزي،ثم خالد بولحروز الذي لعب للمنتخب الهولندي في العديد من المحافل الدولية، كما لعب لعدة أندية أوروبية شهيرة كفالفيك الهولندي وتشيلسي وهامبورغ وإشبيلية وشتوتغارت.
وفي بلجيكا أيضا يحمل لاعبان مغربيان ألوان المنتخب البلجيكي، الأمر يتعلق بمروان فلايني لاعب مانشستر يونايتد الانجليزي والذي يعد حاليا من اللاعبين الأساسيين بمنتخب الشياطين الحمر إلى جانب ناصر شادلي الذي يحمل ألوان توتنهام الإنجليزي، علما أن الأخير سبق أن شارك مع المنتخب المغربي في مباراة ودية أمام إيرلندا، لكنه قرر في الأخير اختيار المنتخب البلجيكي.
ومن أبرز الأسماء المغربية الجديدة الأخيرة التي أدارت ظهرها للمنتخب المغربي بألمانيا هناك كريم بلعربي لاعب باير ليفركوزن والذي تلقى دعوة في العديد من المناسبات من طرف الزاكي بادو لكنه رفض قبل أن يقرر نهائيا اللعب لمنتخب المانشافت.
وفي إسبانيا استأثر اليافع منير الحدادي بمتابعة كبيرة بعد تألقه في الموسم الماضي مع برشلونة، ما جعل الزاكي بادو يبادر مدرب منتخب المغرب إلى استدعائه، لكن دل بوسكي مدرب المنتخب الإسباني سارع إلى استدعائه وإشراكه في إحدى المباريات،ليحرم المنتخب المغربي من هذا اللاعب الشاب، علما أن دل بوسكي لم يوجه له الدعوة منذ تلك المباراة.
ولا يقتصر التجنيس على المنتخبات الأوربية بل إن المغاربة سبق أن حملوا ألوان بعض المنتخبات الخليجية، إذ يلعب حاليا الحارس المغربي أمين لوكومت لمنتخب قطر، وهو الذي رفض منذ فترة الدعوات التي وجهت له للانضمام لمعسكرات منتخب الأسود.
كما يلعب المغربي اسماعيل واجغو للمنتخب الإمارتي وشارك معه في العديد من المناسبات الدولية ،علما أنه يلعب حاليا لنادي العين، إضافة إلى فوزي عايش الذي يلعب للمنتخب البحريني منذ سنوات